CERITA BAHASA ARAB
>> Kamis, 04 Februari 2010
خديجة بنت خوليد
عاشت خديجة نت خوليد في بيت غنيّ، وكانت محبوبة من والديها لذكا ئها وادبها، وعندما مات زوجهاعملت بالتّّجارة،فكسبت مالا كثيرا.
كان النّبيّ محمّد(ص)قبل النّبوة مشهور بالأمانة والصّدق، فاختارته ألسّيّدة خديجة، ليعمل في تجرتها، فسافر إلى الشّام في رحلة تجاريّة وكان معه في تلك الرّحلة ميسرة، خادم السّيّدة خديجة.
عندما عادت الرّحلة من الشامّ، أخبر ميسرة السّيّدة خديجة بما حدث في تلك الرّحلة. أخبرها ميسرة عن : صدق محمّد و أمانته ، كما أخبرها بالسحابة الّتي كانت تحميه من حرّالشمش، وهي تسير فوق رأسه.
أعجبت السّيّدة خديجة بأخلاق محمّد ، فعرضت عليه الزواج منها.لقد اختارت خديجة محمّدا رغم أنّ كثيرين طلبوا يدها.كان محمّد يتعبّد ذات يوم في غا ر حراء ، فنزل عليه جبريل عليه السّلام بالآيات الكريمة :" اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ، خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ ، اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ ، الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ ، عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ". وكا نت تلك الآيات أوّل ما نزل من القرآن الكريم.
إنطلق محمّد إلي داره ، وأخبر خديجة بما حدث ، فأسرعت إلي ابن عمّها (ورقة بن نوفل) وكان يعرف التّرة والإنجيل فقا ل لها : (سيكون نبيّ هذه الأمّة).
عادت خديجة إلي دارها ، فوجدت محمّدا نائما ، وعندما استيقظ قا لها : انتهى يا خديجة عهد النّوم والرّاحة، فقد أمرني جبريل أن أنذر الناس وأن أدعوهم إلى الله وإلى عبادته ، فمن ذا أدعو ؟ ومن ذا يستجيب ؟ قالت له خديجة : " إنّي مصدّقة بك مؤمنة بربّك " . وبهذا كانت السّيّدة خديجة أوّل من آمن بالنّبيّ (ص).
عاشت خديجة نت خوليد في بيت غنيّ، وكانت محبوبة من والديها لذكا ئها وادبها، وعندما مات زوجهاعملت بالتّّجارة،فكسبت مالا كثيرا.
كان النّبيّ محمّد(ص)قبل النّبوة مشهور بالأمانة والصّدق، فاختارته ألسّيّدة خديجة، ليعمل في تجرتها، فسافر إلى الشّام في رحلة تجاريّة وكان معه في تلك الرّحلة ميسرة، خادم السّيّدة خديجة.
عندما عادت الرّحلة من الشامّ، أخبر ميسرة السّيّدة خديجة بما حدث في تلك الرّحلة. أخبرها ميسرة عن : صدق محمّد و أمانته ، كما أخبرها بالسحابة الّتي كانت تحميه من حرّالشمش، وهي تسير فوق رأسه.
أعجبت السّيّدة خديجة بأخلاق محمّد ، فعرضت عليه الزواج منها.لقد اختارت خديجة محمّدا رغم أنّ كثيرين طلبوا يدها.كان محمّد يتعبّد ذات يوم في غا ر حراء ، فنزل عليه جبريل عليه السّلام بالآيات الكريمة :" اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ، خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ ، اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ ، الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ ، عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ". وكا نت تلك الآيات أوّل ما نزل من القرآن الكريم.
إنطلق محمّد إلي داره ، وأخبر خديجة بما حدث ، فأسرعت إلي ابن عمّها (ورقة بن نوفل) وكان يعرف التّرة والإنجيل فقا ل لها : (سيكون نبيّ هذه الأمّة).
عادت خديجة إلي دارها ، فوجدت محمّدا نائما ، وعندما استيقظ قا لها : انتهى يا خديجة عهد النّوم والرّاحة، فقد أمرني جبريل أن أنذر الناس وأن أدعوهم إلى الله وإلى عبادته ، فمن ذا أدعو ؟ ومن ذا يستجيب ؟ قالت له خديجة : " إنّي مصدّقة بك مؤمنة بربّك " . وبهذا كانت السّيّدة خديجة أوّل من آمن بالنّبيّ (ص).
0 komentar:
Posting Komentar