CERITA BAHASA ARAB
>> Kamis, 04 Februari 2010
خالد بن الوليد
كان خالد بن الوليد، قائدا شجاعا في الجاهليّة والإسلام. ففي الجاهليّة أصبح من كبار قوّاد قريش، وهو لم يبلغ العشرين من عمره،أمّا في الاِسلام ،فقد كان من أعظم قوّاد المسلمين .ولد خالد قبل الاِسلام، بنحو ثمانى سنوات. وعندما هاجر النّبيّ(ص) الىالمدينة،ذهب اليه خالد هناك وأعلن اِسلامه،فقال له النّبيّ (ص)" الحمد لله الذى هداك،فقد كنت أرى لك عقلا،رجوت ألاّ يسلمك إلاّ الى خير". وقد دعا له النبيّ بالمغفرة من الله.
شهد خالد فتح مكّة وقام بهدم أكبر صنم فيها،كان يعبده الكّفار. لقّب الرّسول(ص) خالد بسيف الله المسلول، وكان ذلك فى إحدى الغزوات، الّتي كانت بين المسلمين والرّوم.(غزوة مؤته)
كان جيش المسلمين فى تلك الغزوة، نحو ثلاثة آلاف رجل وكان جيش الروم، نحو ….ألف رجل وقد استشهد في تلك الغزوة، القائد الأول(زيد بن حارثة)،ثمّ استشهد الثاني (جعفر ابن أبي طالب)، ثمّ استشهد القائد الثالث(عبدالله بن رواحة) ،فتولّي القيادة خالد ابن الوليد وقد كسر في تلك المعركة نحو سبعة سيوف، فخاف الروم وهرب الكثيرون منهم واستطاع خالد بذلك،أن ينقذ جيش المسلمين وأن يحقق له النّصر.
لمّا تولّى أبو بكر الصّدّيق(ض) الخلافة، جعل خالد واحدامن أكبر قوّاده وقد وجّهه إلى حرب المرتدّين،مثل مسيامة الكذّاب، فانتصر عليهم ورجع أكثرهم إلى الإسلام. ثمّ وجّهه إلى فتح العراق، فحقّق النصر لجيش المسلمين كذلك.
شارك خالد في كثير من المعا رك ومات على فراشه، ولمّا مات كان في جسمه أكثر من سبعين طعنة، لم تكن بينها طعنة واحدة في ظهره.
كان خالد بن الوليد، قائدا شجاعا في الجاهليّة والإسلام. ففي الجاهليّة أصبح من كبار قوّاد قريش، وهو لم يبلغ العشرين من عمره،أمّا في الاِسلام ،فقد كان من أعظم قوّاد المسلمين .ولد خالد قبل الاِسلام، بنحو ثمانى سنوات. وعندما هاجر النّبيّ(ص) الىالمدينة،ذهب اليه خالد هناك وأعلن اِسلامه،فقال له النّبيّ (ص)" الحمد لله الذى هداك،فقد كنت أرى لك عقلا،رجوت ألاّ يسلمك إلاّ الى خير". وقد دعا له النبيّ بالمغفرة من الله.
شهد خالد فتح مكّة وقام بهدم أكبر صنم فيها،كان يعبده الكّفار. لقّب الرّسول(ص) خالد بسيف الله المسلول، وكان ذلك فى إحدى الغزوات، الّتي كانت بين المسلمين والرّوم.(غزوة مؤته)
كان جيش المسلمين فى تلك الغزوة، نحو ثلاثة آلاف رجل وكان جيش الروم، نحو ….ألف رجل وقد استشهد في تلك الغزوة، القائد الأول(زيد بن حارثة)،ثمّ استشهد الثاني (جعفر ابن أبي طالب)، ثمّ استشهد القائد الثالث(عبدالله بن رواحة) ،فتولّي القيادة خالد ابن الوليد وقد كسر في تلك المعركة نحو سبعة سيوف، فخاف الروم وهرب الكثيرون منهم واستطاع خالد بذلك،أن ينقذ جيش المسلمين وأن يحقق له النّصر.
لمّا تولّى أبو بكر الصّدّيق(ض) الخلافة، جعل خالد واحدامن أكبر قوّاده وقد وجّهه إلى حرب المرتدّين،مثل مسيامة الكذّاب، فانتصر عليهم ورجع أكثرهم إلى الإسلام. ثمّ وجّهه إلى فتح العراق، فحقّق النصر لجيش المسلمين كذلك.
شارك خالد في كثير من المعا رك ومات على فراشه، ولمّا مات كان في جسمه أكثر من سبعين طعنة، لم تكن بينها طعنة واحدة في ظهره.
0 komentar:
Posting Komentar